"كان ذلك في الأول من يوليو عام 1999 ولم أكن أعرف حينها أن هذه ستكون رحلة سعادتي! لقد حظيت في مدلاب بالحب والتشجيع بينما كنت أكتسب خبرةً مهنية وثقة. لقد تعلمت كيفية الاحتفاء بكلّ مريض زار مختبرنا، لأننا في مدلاب نتعلّم أنّ الشفاء يتعلّق بالروح بقدر ما يتعلّق بالجسد."